على قلقٍ
في عزلة الحب
أو في تجليهِ الكبيرِ
أنشوطةٌ مذهبةُ
و ألقٍ محلى بالنجوم ..
نحاول التمرن على الكلام
وحيداً مع لغتين
و اكثر من أثاثٍ
يشبه شعوباً بجغرافيةِ غابةٍ
محاطةٍ بمزارع الصدأ..
و حين تُوزع الحروف على دروبها
تقنعُ الطيورَ بالنوافذِ المغلقة..
و حرارةِ نبضٍ أرتحلت إلى أخر الخليجِ
إذ لا تأتيك حوريةٌ
و لا يصعدُ الإله بصولجانِ حتمكَ
تبقى و تصدح بما حلمتَ
فترى شجوها الآلمَ
أو رعب ما مضى ..
المرأةُ التي غادرتَ منذ عشرِ
حقولٍ
رمت سنابلها إلى حريقِ
ما أهدتكَ بعد عشرٍ ..
و أشتعلت بكَ
بعد أن رُمتَ صورتها ..
فكانت أكثر من مفردٍ
و اقل من عائلة ..
و النافذةُ التي أرخت على سردكَ
بعضاً من علامات اليقينِ
أطبقت
و كانها سماءً محدبة..
أو قل عنها
شمسٌ معلقة
في صندوق فرجةٍ مظلمٍ
كأي شيءٍ
أعتدته من هذا الفراغ ..
في عزلة الحب
أو في تجليهِ الكبيرِ
أنشوطةٌ مذهبةُ
و ألقٍ محلى بالنجوم ..
نحاول التمرن على الكلام
وحيداً مع لغتين
و اكثر من أثاثٍ
يشبه شعوباً بجغرافيةِ غابةٍ
محاطةٍ بمزارع الصدأ..
و حين تُوزع الحروف على دروبها
تقنعُ الطيورَ بالنوافذِ المغلقة..
و حرارةِ نبضٍ أرتحلت إلى أخر الخليجِ
إذ لا تأتيك حوريةٌ
و لا يصعدُ الإله بصولجانِ حتمكَ
تبقى و تصدح بما حلمتَ
فترى شجوها الآلمَ
أو رعب ما مضى ..
المرأةُ التي غادرتَ منذ عشرِ
حقولٍ
رمت سنابلها إلى حريقِ
ما أهدتكَ بعد عشرٍ ..
و أشتعلت بكَ
بعد أن رُمتَ صورتها ..
فكانت أكثر من مفردٍ
و اقل من عائلة ..
و النافذةُ التي أرخت على سردكَ
بعضاً من علامات اليقينِ
أطبقت
و كانها سماءً محدبة..
أو قل عنها
شمسٌ معلقة
في صندوق فرجةٍ مظلمٍ
كأي شيءٍ
أعتدته من هذا الفراغ ..